
الأسماء: الصنف اللغوي

قم بالترقية للحصول على المزيد من المحتوى
صحيح أم خطأ؟ نوع N والنوع المحايد هما نفس الشيء.
قد يكون من الصعب تعلم لغة جديدة تماما. أحد أصعب الأشياء التي تواجهنا عند تعلم السويدية هي الأسماء السويدية. هذا تحديدا لأن جميع الأسماء تنتمي لناد سري، أو بتعبير أدق، تنتمي لأحد ناديين للأسماء. عندما تكون على وشك استخدام اسم، فعليك معرفة أي الناديين ينتمي إليه هذا الاسم تحديدا. لأن هذا هو ما يحدد أي هذه الكلمات الصغيرة عليك استخدامها: En. Ett. هذه الكلمات الصغيرة هي ما يحدد أي ناد من الناديين ينتمي إليه الاسم. إننا نسميها بأدوات التنكير. عندما تستخدم اسما، فعليك معرفة النادي الذي ينتمي إليه الاسم، واختيار الأداة المناسبة. إن كنت معتادا على السويدية، فستعرف أي أداتي التنكير التاليتين تبدو صحيحة: En ros Ett sjö En träd Ett lejon بعض هذه كانت خاطئة، أليس كذلك؟ سنبدل الكلمتين في المنتصف: En sjö. Ett träd. هذا أفضل. الكلمات الآن مرتبة بناءا على أي الناديين تنتمي إليه. لكن لماذا الأمر هكذا؟ لماذا تنتمي الكلمات لأحد الناديين؟ حسنا، هذا يشبه النوع. تماما كما يفرق الناس أنفسهم إلى رجال ونساء، فإن الأسماء أيضا تختلف بناءا على النوع. قديما، كانت الكلمات السويدية تنقسم إلى ثلاث أنواع: الذكر، أو المذكر، والأنثى، أو المؤنث، والنوع الحيادي، المحايد. الأسماء مثل قارب أو كرسي تنتمي لنادي المذكر: جنس التذكير. بينما تنتمي أسماء مثل شمس وساعة وبشرية إلى نادي المؤنث: جنس التأنيث. وكان هناك نوع محايد للأسماء مثل شجرة وأسد وطفل. لكن بمرور الوقت تغيرت الأسماء من التفرقة بين المذكر والمؤنث. لذا اندمج هذين الناديين، وكونا نوعا واحدا مشتركا، يسمى بالشكل الصحيح بالنوع المشترك. لذا فالسويدية اليوم يها نوعان: المشترك والمحايد. تنتمي لكل نوع أداة تعريف واحدة، وأداة تنكير واحدة. هكذا: En den Ett det إذا شعرت أن مصطلحي مشترك ومحايد غير ملائمين لك، فيمكنك تسميتهما بالنوع n والنوع t بدلا من ذلك، فهذا صحيح أيضا. إذا صادفت اسما لا تعرف نوعه، فقم بتخمين النوع ومعاملته على أنه من نوع n. يحتمل عندها أن تكون صحيحا بنسبة 75 بالمائة، لأن معظم الأسماء السويدية هي من نوع n، وخصوصا الكلمات التي تصف الناس، وبعض الحيوانات الأكثر ذكاء، تكون غالبا من نوع n: En... kvinna, man, flicka, pojke, chef, läkare, hjälte, häst, hund, katt, björn, älg, tiger. لكن هناك توقعات لهذا: barn, lamm, geni, vittne, bi... Ett... لذا فهذه القاعدة ليست صحيحة دائما، ولا يوجد الكثير من القوانين الأخرى... لكن لحظة، قد تفكر الآن.. سبق أن قلنا أن نوعي المذكر والمؤنث لم يعودا يستخدمان، لكننا ما زلنا نختار الضمائر بناء على هذه الأنواع، صحيح؟ هكذا؟ Här kommer en kvinna.
Hon går långsamt. En pappa handlar mat. Han glömde mjölken. Titta på hunden. Den fryser så den skakar. نعم، وإن كنت تعرف تلك الكلبة وتعرف أنها أنثى، فعندها قد تصوغ الأمر كالتالي: Titta på hunden.
Hon fryser så hon skakar. ولكن لن تقول أبدا: Här kommer en kvinna. Den går långsamt. En pappa handlar mat. Den glömde mjölken. لأننا إن عرفنا النوع البيولوجي لإنسان أو حيوان، فسنختار الضمير الذي سنستخدمه بناء على ذلك. لكننا لا نختار أداة التعريف أو التنكير بناء على ذلك.