أكبر مني

Oj, kolla, han är mycket större än mig! - Större än jag. - Va? Större än jag, heter det. Du sa 'större än mig'. Det är fel. Är det väl inte! Större än mig, måste det ju heta. 'Större än jag' låter ju helt knäppt. اممم. ربما هذه هي القاعدة الأكثر إثارة للجدل في اللغة السويدية. بعض الناس يجادلون بأنه يجب أن تقول: 'Han är större än jag' أن هناك استمرار تقديري في الجملة. فما تقوله فعلا هو: 'Han är större än vad jag är.' ولكن الأمر ليس بهذه البساطة. لنقارن ببعض الجمل الأخرى. ما هي أكثر الأقوال التالية صحة: Han är större än hon.

Han är större än henne. أو ماذا عن هذين القولين: Han är större än hans syster. Han är större än sin syster. الجملتين على اليسار يتبعون نفس المبدأ؛ هناك نهاية مقدرة غير منطوقة للجملة. ولكن كثير من الناس يجدون أن الجمل "فياليمين هي الأصح، وهم محقون أيضا. هذههذه الكلمة الصغيرة هي التي تثير هذه الحيرة. Än فمن الممكن أن تعني أشياء مختلفة، وتؤدي وظائف مختلفة في أقسام الكلام فقد تكون حرف جر أو أدوات ربط (عطف) جملة ثانوية. هل تذكر أدوات عطف الجملة الثانوية؟ غالبا نجدها في أول الجملة الثانوية . الكلمات باللون الأحمر هي أدوات عطف الجمل الثانوية: Han frågade henne om hon ville vara med. Hon spelade fotboll tills det blev mörkt. Han är större än vad hans bror är. وحروف الجر؟ غالبًا نجدها قبل الأسماء أو التعبيرات الإسمية. الكلمات باللون الأزرق هنا هي حروف الجر: Regnet faller på honom. Han skrattar åt dig.

Han är större sin bror. لاحظ المثال الأخير في كل عمود. ها هي الكلمة الصغيرة ثانية! قد تبدو كحرف الجر، أو كحرف عطف. ها هي الجملة التي بدأنا بها ثانية، باستخدام تلك الكلمة كأداة للعطف: Han är större än jag. Han är större än jag. Han är större än vad jag är. وهنا كحرف الجر: Han är större än mig. إن فهمت كيف تعملالجمل فستلاحظ شيئ هنا. عندما نستخدم بديلا لأداة العطف فالضمير الذي يليه هو فاعل الجملة الثانوية. ولكن بعد حرف الجر، يكون الضمير مفعول به. نلون صيغة الفاعل باللون الأخضر وصيغة المفعول به بالأصفر. أوقف الفيلم وكون عدة أمثلة أخرى لكل عمود. صعب؟ نعم، قليلاً. ولكن، تذكر أن كلا الاختيارين صحيح. وإذا اخترت أن تقول: Han är större än mig. فكن مستعدا لقابلة من يرى أنك مخطئ. ولكن هل تعلم؟ يمكنك دائماً أن تريهم هذا الفيلم...